شمس الحرية ادارة المنتدى
العمر : 38 عدد المساهمات : 390 الجنس : تاريخ الميلاد : 13/03/1986
| |
شمس الحرية ادارة المنتدى
العمر : 38 عدد المساهمات : 390 الجنس : تاريخ الميلاد : 13/03/1986
| |
شمس الحرية ادارة المنتدى
العمر : 38 عدد المساهمات : 390 الجنس : تاريخ الميلاد : 13/03/1986
| |
شمس الحرية ادارة المنتدى
العمر : 38 عدد المساهمات : 390 الجنس : تاريخ الميلاد : 13/03/1986
| |
شمس الحرية ادارة المنتدى
العمر : 38 عدد المساهمات : 390 الجنس : تاريخ الميلاد : 13/03/1986
| |
شمس الحرية ادارة المنتدى
العمر : 38 عدد المساهمات : 390 الجنس : تاريخ الميلاد : 13/03/1986
| موضوع: رد: الفيلم السينمائي أنواعه، وأهميته، وخصائصه الأربعاء أغسطس 26, 2009 2:46 am | |
| [size=18] الفعل والإشارة، ولفظياً من خلال الحوار.وأخيراً، على غرار القصة، يبسط الفيلم أو يضغط الزمان والمكان، بالارتحال إلىالأمام وإلى الوراء بحرية في نطاق حدودهما الرحيبة.والفيلم غير محدد، ليس فحسب في اختياره مادةالموضوع، بل أيضاً في مدى معالجته لتلك المادة، إذ يمكن أن يراوح طابع فيلمٍ منالأفلام ومعالجته لموضوعه، فيما بين القصيد الغنائي والملحمي، ويمكنه أن يركز علىالحقائق السطحية والأمور الحسيّة الخالصة، أو يغوص في أعماق النظر الفكري أوالفلسفي. كما يمكن لأي فيلم أن يرنو إلى الماضي، أو يسبق آفاق المستقبل، ويمكنه أنيجعل بضع ثوان تبدو كأنها ساعات، أو يضغط قرناً من الزمان في دقائق، وأخيراً، يمكنللفيلم أن يضرب على أوتار الشعور جميعًا من أرق العواطف، وأرهفها، وأجملها إلىأقساها ضراوة، وعنفًا، وتنفيراً.أ.القدرة على التخيُّل:
إذا كان الفيلم يملك القدرة على استحضارالواقع بكل تفاصيله وجزئياته - فإنه يملك القدرة نفسها على بلوغ أبعد آفاق الخيال،كما نجد في أفلام الرسوم المتحركة التي بلغت قمتها في الإبداع الخيالي على يديوالت ديزني. فالمتفرج يشاهد بعينيه على الشاشة ما قد لا يصل إليه في أحلامهوأوهامه، فهو يرى بالفعل البساط السّحري طائراً محلّقا فوق مدن الشرق القديم، فيحين تدب الحياة في الكائنات التي لم نسمع عنها إلا في الأساطير مثل ميكي ماوس،والأقزام السبعة. وتتحرك أمامنا عجائب الطبيعة، مثل العجائز البالغين من العمر ألفعام، والعمالقة في مواجهة الأقزام... الخ، كذلك فإن المعاني المجرَّدة يمكن أنتتحول إلى شخصيات متجسّدة، والأصوات إلى أشكال ملموسة، وبهذا يمكن للفيلم أن يحيلالعجائب إلى وقائع، وأن يسجل الواقع الراهن، ويجعل منه جزءاً من الوجدان الإنسانيعلى مر العصور.ب.القدرة على تغيير قوانين الزمان والمكان:
الفيلم الروائي يشبه الرواية والمسرحية فياعتماده على شخصيات وحبكة، ويشبه مخرج الفيلم كاتب الرواية في قدرته على تغييرالمنظر في لحظة من الزمن، لكن المخرج يغيّر المنظر دون حاجة إلى تفسير مثل هذاالتغيير، لأن المتفرج يعي سبب التغيير، أما الروائي الذي يتبع هذا المنهج بنفسالسرعة، فإن القارئ قد يضل طريقه إذا لم يكن في يقظته الكاملة.أما السينما فتوفر على المتفرج كل هذاالعناء، لأن الصور المتتابعة تتعامل مع العين أكثر من تعاملها مع الخيال، هنا تكمنقدرة السينما على التلاعب الحر بقوانين الزمان والمكان، ذلك التلاعب الذي يمنحهاجمالياتها الفنية الخاصة بها، فمن خلال القطع، يستطيع المخرج أن يختار الصورة التيتتمشى مع السياق الفيلمي الذي وضعه في ذهنه مسبقا، وهذا الاختيار لا تحده أيةاعتبارات زمانية أو مكانية، ومن ثمّ يتحوّل مضمون الفيلم ومادته إلى عالم ماديقائم بذاته، وخاضع لأوامر المخرج لتشكيله من جديد. فالمخرج يختار منه المناظروالأصوات التي تخدم فكرته الرئيسية، ثم يربط صوره بدلالات حسية وانفعالية، بحيثيؤدي التتابع بين الصورة والصورة التي تليها، إلى خلق معنى أكبر وأشمل مما تحويهكل صورة على حدة من مكونات مرئية. ج.القدرة على فتح عالم جديد:
يوضح أحد الكتاب أن الفنان السينمائي يعرضالعالم لا كما يبدو موضوعياً فحسب، بل ذاتيا أيضاً، إنه يخلق عوالم راقصة جديدة،يستطيع فيها مضاعفة الأشياء ويدير حركاتها وأفعالها إلى الوراء أو يعجلها، إنهيبرز إلى الوجود عوالم سحرية حيث تختفي قوة الجاذبية، وتعود الأشياء المكسورةسليمة، إنه ينشئ قناطر رمزية بين الأحداث والأشياء، بين المواقف والشخصيات التي لميكن بينها صلة في الواقع، إنه يدخل في تكوين الطبيعة أشباحاً مرتجفة مفككةالأجسام، وأماكن ملموسة، إنه يوقف تقدم العالم والأشياء ويغيرها إلى حجارة، إنهيبعث نسيم الحياة في الحجر ويمنحه الحركة، إنه يخلق من المكان غير المنظم، وغيرالمحدد صوراً جميلة الشكل عميقة الدلالة، ذاتية ومعقدة مثلما يحدث في الفنالتشكيلي.د. الفيلم السينمائي والفنون التشكيلية:السينما هي أكثر الفنون تركيباً، لأنهاتستخدم بقية الفنون الأخرى، ولذلك تسمى أحياناً فن الفنون الممزوجة، بالإضافة إلىتدخل الصناعة في كل مراحلها.يقول توبليتز، عميد الاتحاد الدولي لأرشيفاتالسينما: "لقد ترك كل فرع من فروع الفنون التقليدية بصماته على الفيلم، كماأسهم في تحديد قواعد تكوينه، فإلى جانب الرسم التقليدي، هناك الرسم السينمائي علىالشاشة، وإلى جانب الأدب المكتوب، هناك الأدب المرئي والمسموع، وإلى جانب العرضالمسرحي، هناك العرض على الشاشة، وأخيراً إلى جانب الموسيقى التقليدية، هناكموسيقى تحكم تركيب العمل السينمائي".ويميل بعض المفكرين إلى اعتبار السينما لوناًجديداً من ألوان الفنون التشكيلية، لأن الصورة تقوم فيها بالدور الرئيسي.والحق أن الفن التشكيلي يقوم بدور رئيسي فيالعمل السينمائي. فمنذ نشأة السينما، وهي تعتمد على الفنانين التشكيليين في تصميموتنفيذ ديكوراتها ومناظرها.والتصوير السينمائي نفسه، سواء كان ملوناً أوغير ملون، أصبح يرقى في عدد قليل من الأفلام إلى مستوى الإبداع التشكيلي الخلاق
انتهى الموضوع وبتاكيد طويل لانكنه قيم من من مايتضمنه من معلومات مفيدة ورائعة فى عالم السينما | |
|
weka
العمر : 40 عدد المساهمات : 13 الجنس : تاريخ الميلاد : 02/04/1984
| موضوع: رد: الفيلم السينمائي أنواعه، وأهميته، وخصائصه السبت أغسطس 29, 2009 7:37 am | |
| شمس الحرية
يعطيكي الف عافية
مجال السينما كثير كبير وشيق والحديث عنه ما بيخلص
وانشاءالله الموضوع بكون منها استفادة للكل
دمتى | |
|