شمس الحرية
اهلا وسهلا بكم فى منتديات شمس الحرية من اجل سينما فلسطينية
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك
أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
اهلأ وسهلا بك ........
شمس الحرية
اهلا وسهلا بكم فى منتديات شمس الحرية من اجل سينما فلسطينية
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك
أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
اهلأ وسهلا بك ........
شمس الحرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شمس الحرية


 
التسجيلالرئيسيةأحدث الصورالسينما الفلسطينية التسجيلية
 I_icon_mini_registerدخول


 

 السينما الفلسطينية التسجيلية


اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شمس الحرية
ادارة المنتدى
ادارة المنتدى
شمس الحرية


العمر : 38
عدد المساهمات : 390
الجنس : انثى
تاريخ الميلاد : 13/03/1986

السينما الفلسطينية التسجيلية
 Empty
مُساهمةموضوع: السينما الفلسطينية التسجيلية
   السينما الفلسطينية التسجيلية
 I_icon_minitimeالسبت أغسطس 01, 2009 3:22 am

السينما الفلسطينية التسجيلية





ولدت السينما الفلسطينية مبكراً، في أواسط
الثلاثينيات من القرن العشرين. فقد قام المخرج إبراهيم حسن سرحان(من
الرواد في السينما الفلسطينية) بصنع أول فيلم تسجيلي (وثائقي)عن زيارة
الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود إلى فلسطين عام 1935ومدته (20 دقيقة)،
ويظهر الفيلم كيف تنقل الملك سعود بين المدن الفلسطينية (القدس و اللد
ويافا) برفقة الحاج أمين الحسيني، الذي كان مفتياً للديار المقدسة في
فلسطين(مفتي الديار الفلسطينية). وتميزت الأعمال السينمائية الفلسطينية
القديمة بجماليتها التسجيلية، فقد صور المخرجون الحياة الفلسطينية
والأحداث دون أهداف مادية بحتة، بل من أجل التوثيق ليس إلا.. وبالتالي
ولدت السينما التسجيلية الفلسطينية في السنوات مؤرخة لنبض اللحظة
الفلسطينية، ويشهد العالم العربي والفلسطينيون في أيامنا الحالية طفرة
هائلة على صعيد الفيلم التسجيلي والوثائقي، هذه الطفرة التي بدأت في أواسط
التسعينيات بمجيء السلطة الوطنية الفلسطينية في عام 1994.


73 عاماً تقريباً مرت على السينما التسجيلية الفلسطينية. وهي سنوات تستحق الالتفات إليها من قبل الباحثين والكُتاب.


وقد عجلت انطلاقة الثورة الفلسطينية عام 1965 من بلورة سينما فلسطينية
تسجيلية جادة. وما زلنا نذكر المخرج مصطفى أبو علي الذي أخرج فيلم “بالروح
والدم” عام 1970، وفيلم “غسان كنفاني” عام 1973. عاد المخرج (مصطفى أبو
علي) إلى الضفة الغربية بفلسطين، واستقر نهائياً هناك في عام 2000، وقام
في عام 2004 بتأسيس أو إعادة بناء جماعة السينما الفلسطينية، ومقرها
الحالي رام الله. و أيضاً المخرج رفيق حجار الذي أخرج “الطريق” و “البنادق
متحدة” عالم 1973.






السينما الفلسطينية التسجيلية
 1204224768846772900


والمرحلة الفلسطينية في لبنان شهدت نهضة تاريخية في الفيلم التسجيلي
والوثائقي الفلسطيني. وفي التسعينيات من القرن الماضي يشهد المتابعون
لمسيرة السينما الفلسطينية نهضة للفيلم الروائي على أيدي مخرجين كبار مثل:
رشيد مشهراوي وميشيل خليفي،وإليا سليمان، وحنا الياس، وهاني أبو أسعد.
بينما انشغل في الفيلم التسجيلي مجموعة من المخرجين الشباب، مثل: رائد
الحلو (الذي أخرج ثلاثة أفلام، ومنها “بطل محلي” عام 1998 عن تجربة الصحفي
داود كتاب.وهناك المخرج عبد السلام شحاده الذي صنع مجموعة من الأفلام مثل:
بالقرب من الموت (1997)، “الأيدي الصغيرة “ (1997) وفيلما عن الجن بعنوان
“الظل”.أما المخرج صبحي الزبيدي فقد أخرج “خارطتي الخاصة جداً”(1997) و
“نساء في الشمس” (1998) في حين أن المخرج محمد السوالمه قد أخرج “الحصار”
(1996) وأخرى.وهناك أيضاً المخرج المبدع درويش أبو الريش الذي أخرج فيلما
تسجيلياً في مطلع 2000 بعنوان “الحيفاوي”.


وهناك بعض الصحافيين الذين اشتغلوا على صناعة الأفلام الوثائقية
والتسجيلية، مثل حيان يعقوب الجعبة الذي أنتج مجموعة من الأفلام الوثائقية
التلفزيونية لمحطة (إم بي سي)، ومن أفلامه “الناظرون” (1997) و “حديقتي” و
“طائفة في بيت النار” (عن الدروز في فلسطين). ويلاحظ أيضاً، وهذا بيت
القصيد، أن الفيلم الوثائقي التسجيلي والوثائقي، بدأ يلفت نظر الفتاة -
المرأة الفلسطينية، فظهرت نساء فلسطينيات صنعن مجموعة لا بأس بها من
الأفلام، ومنهن:


المخرجة عزة الحسن، التي حاز فيلمها “كوشان موسى”(1999) جائزة أفضل
سيناريو في مهرجان “الفيلم العربي القصير والوثائقي المستقل” الذي عقد في
لندن بدعم من محطة الجزيرة 1999 وملخص الفيلم أنه يروي حكاية رحلة خاصة
تقوم بها المخرجة بهدف التعرف على خطط توسيع مستعمرة معاليه أدوميم، الأمر
الذي سيحرم خمس قرى فلسطينية من التطور ومن حقها في التطور. وتابعت
المخرجة: ما لحق بالبدو من “عرب الجهالين” من تهجير إثر هذا التوسيع،
وفيلمها الآخر “هي السندباد” (1998)، يعالج بطريقة لبقة سينمائياً وفنياً
قصة إنسانية، ويطرح سؤال “من هو السندباد؟” كبطل من أبطال ألف ليلة وليلة،
على شباب وصبايا من فلسطين المعاصرة. ويبدأ الفيلم باستكشاف رؤية خمسة
أشخاص لعلاقة كل منهم بسندباد اليوم. ويتعرف المتفرجون إلى شخصيات تحاول
تحقيق ذواتها من خلال عملية البحث المتواصل عن الذات في مواجهة الآخر.


المخرجة سهير إسماعيل خرجت فيلمين، واحداً عن الاعتقال الإداري (1997)
وفيلماً آخر ضمن سلسلة “يوميات فلسطينية” عام 1993. المخرجة نجوى نجار،
وأخرجت فيلمها الأول “نعيم ووديعة” (1999) عن النكبة ويافا. وفيلمها هذا
عبارة عن فسيفساء من صور زوج، وديعة أغابي، ونعيم عزاز، عن حبهما وحياتهما
في يافا قبل النكبة، إضافة إلى ما يجاورهما من أحداث تاريخية، قادتهما في
نهاية المطاف إلى المهجر.ولنجوى نجّار أفلام مثل “جوهرة السلوتن” و “حكاية
ولد اسمه محمد”، وأفلام أخرى درامية قصيرة ودراما تسجيلية مثل: “أغنية
ياسمين”.


ونذكر مخرجات أخريات مثل مي مصري، وتعيش في لبنان ولديها مجموعة من
الأفلام مثل،يوميات بيروت: الحقيقة وأكاذيب الفيديو و “أطفال جبل النار” و
“أطفال شاتيلا” و”أحلام المنفى” ، ونورما مرقص وتعيش في باريس.
والمخرجة شيرين دعيبس (تدرس وتعيش في الولايات المتحدة الأميركية) صاحبة
فيلم “أتمنى”. والمخرجة آن ماري جاسر (تعيش في الولايات المتحدة
الأميركية)، والمخرجة بثينة خوري (من طيبة رام الله)صاحبة فيلم”نساء في
صراع” وفيلم “مغارة ماريا “ (حول جرائم الشرف).


وأقدمت الكاتبة والروائية الفلسطينية ليانة بدر، على صنع فيلم تسجيلي
وثائقي بعنوان فدوى طوقان: حكاية شاعرة من فلسطين ، (1999) وفي الفيلم
نشاهد حكاية شاعرة فلسطين فدوى طوقان، وعلاقتها بمدينتها نابلس (مدينة
الصابون والكنافة). وفي الفيلم تحكي الشاعرة الحكاية كلها، قصة كفاح كل
منهما (فدوى طوقان والمدينة)، من أجل الحصول على حق الاختيار والحرية.
لنكتشف أن الشاعرة قد استمدت قوتها في جميع معاركها من قوة حضور
المدينة في التاريخ والحياة.ولديها أفلام أخرى من بينها فيلم “زيتونات”.


وهناك صانعات أفلام ومخرجات ناشطات مثل: علياء أرصغلي ( صاحبة فيلم
“حبل الغسيل” ، وفيلم “بعد السماء الأخيرة” (2006) وهي صاحبة مشروع
ومهرجان (شاشات)، وليالي بدر، وإيناس المظفرصاحبة فيلم “سبيل سيدي عمر”
ولينا البخاري صاحبة فيلم “فيض” ، وروان الفقيه، ووفاء جميل، ومي عودة،
وناهد عوّاد (صاحبة فيلم “ماشيين”)، وليانا صالح صاحبة فيلم “كرة وعلبة
ألوان” ، وسوسن القاعود، وديمة أبو غوش، وليلى صايغ صاحبة فيلم “الصندوق”،
وغادة طيراوي صاحبة فيلم “الطريق إلى البيت”، ومنى الجريدي صاحبة فيلم
“أنا في القدس”، وابتسام عبدالله مراعنة صاحبة فيلم “طالق بالثلاث” ،
وخديجة حباشنة، وسلافة مرسال... وأخريات.


الملاحظة الأخيرة، التي ينبغي ذكرها في هذا السياق،أن فلسطين حاضرة
دائماً في الفن السينمائي (الروائي والتسجيلي) للنساء الفلسطينيات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://s-alhoria.yoo7.com
 
السينما الفلسطينية التسجيلية

الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 73 عاماً على السينما التسجيلية الفلسطينية
» السينما الفلسطينية.. صراع ضد الأمواج
» السينما الفلسطينية...سينما الثورة كتابة : خديجة حباشنة[i]
» أحمد عاطف يكتب عن (السينما الفلسطينية .. وتوثيق تاريخ الألم)
» ما هي السينما؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شمس الحرية :: (¯°·.♥.· (المكتبة الفنية )·.♥.·°¯) :: منتدى الثقافة السينمائية-
انتقل الى: